يوميات البحث عن سيجارة

الخميس، 12 يوليو 2018

عذري مازغ - حول عمل التنسيقيات والمنتديات الاجتماعية

عذري مازغ - حول عمل التنسيقيات والمنتديات الاجتماعية: عذري مازغ - حول عمل التنسيقيات والمنتديات الاجتماعية

مرسلة بواسطة عذري مازغ في 12:32 م

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة في Twitter ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

من أنا

عذري مازغ

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

مواقعي الخاصة

facebook
موقعي الخاص في التويتر
الحوار المتمدن

توطئة

المتابعون

المشاركات الشائعة

اعترافات مومس

عندما فشلت باهية في زواجها الأول من شرطي مغربي في إحدى مداشر الأطلس المتوسط, بمدينة ميدلت,القلعة العمالية المعروفة بمناجم أحولي, قررت أن تعي...
عندما يتحول الخبز إلى غرام

يسمى الخبز في الأمازيغية: أغروم, وعند الأقوام الزاحفة، تقلب الواو ألفا لتسهيل الإنزلاق فتصبح الكلمة أغرام ومنها كلمة أهرام التي تنطقها إحدى ...
الرقص على إيقاع سمفونية برنشتاين

"الحركة هي كل شيء، أما الهدف النهائي فلا شيء", هذا ما قاله ألأب الروحي للديموقراطية الإشتراكية بألمانيا خاصة وبأوربا عامة. يحلو لل...
حقيقة الوجود بين ماركس ونيتشة

لنيتشة فضيلة قصوى لا يمكن أن ينكرها إلا جاحد, أول من اقتحم عالم المسيحية دون وجل, سخر من كهنتها وقساوستها وكل متدين حقير يلبس الآخرين بنمطي...
تقرير حول العاملات المغربيات بويلبا

"في زمن الرق، لو لم يكن بإفريقيا بائعون محتملون للعبيد لما وجد الأوربيون ما يشترونه من العبيد."هذه المقولة للناشط الجمعوي سيريفو م...
رفاق الفرقة

كانت مساحة الضيق أفقي، كأنما ذيول المغفرة لا تسع، تاهت في لوة الحمد حين أفصحه شفاعة لبرودة الحال، وهروبا من حرج اللحظة، لم أكن لصا بعد يسرق ...
القديس آمو

كان الليل حارا بشكل لم يستطع حمو أو آمو كما يناديه الإسبان لتعذر نطق حرف الحاء عندهم، ان يغمض له جفن، كان جسمه البدين يختزن كل ما شيعته شمس...
حول قضايا المرأة

يمكن القول بأن اعظم انجاز حققته المرأرة في سيرها إلى الأمام هو انها استعملت كالرجل سروال الدجينز، هذا ولن أدخل في تفاصيل درجات الترقي والقدر...
قراءة نقدية في مقالين متناقضين: مقال د. هشام غصيب ومقال الزميل أمير الغندور

أحيانا اخجل أن أتناول موضوعات ماركس بالنقد على الرغم من قناعاتي الراسخة بوجود شيء ما في النظر الماركسي يمكن تجاوزه، وبالتحديد على مستوى مضمو...
شذرات حول مريرت

سيدي بولوحوش الوحشة قاتلة يسبح لها نقيق الضفادع، ولا ماء يغسل قشرتها المنهوكة تيطيوين حنين يغطي رملها المسحوق ترفعه زقازق القناب...

المظهر: سماوي. يتم التشغيل بواسطة Blogger.